يواصل الجيش اللبناني ملاحقاته للعصابات وعناصرها.
الأربعاء ١٤ يونيو ٢٠٢٣
صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه، البيان الآتي: بتاريخ 14 / 6 / 2023 نفذت وحدة خاصة من مديرية المخابرات عملية رصد لعصابة مسلحة في بلدة حورتعلا يرأسها المطلوب (ز.م.) المتهم بالمشاركة في إطلاق النار على دورية لمديرية المخابرات أثناء عملية دهم بتاريخ 16 / 2 / 2023 ما أدى إلى استشهاد 3 عسكريين، إضافة إلى الإتجار بالمخدرات والسرقة والسلب. أثناء عملية الرصد، حصل تبادل لإطلاق النار مع أفراد العصابة ما أدى إلى مقتل المطلوب، واستُتبعت العملية بقيام قوة من الجيش بتطويق أحد المستشفيات في المنطقة بعد نقل القتيل إليها، فأقدم عدد من أفراد العصابة على إطلاق النار داخل المستشفى وحاولوا احتجاز مواطنين كرهائن، ما أسفر عن تبادل لإطلاق النار معهم. تم توقيف عدد من أفراد العصابة وضبط كمية من الأسلحة والذخائر وعتاد حربي. بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف بقية أفراد العصابة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.