عادت " جمعية صرخة المودعين" للتحرك في الشارع.
الخميس ١٥ يونيو ٢٠٢٣
أقدم عدد من المحتجّين على تحطيم الواجهات الزجاجية لبنك عودة وبنك بيروت في سن الفيل وبنك بيبلوس بين مستديرتي الصالومي والمكلس، وأشعلوا الإطارات عند مداخله. ووصلت قوة من الجيش إلى المكان، حيث حاول بعض المحتجّين قطع الطريق. وحصل تدافع بين المحتجّين وعناصر الجيش بعد محاولة منعهم من تحطيم الواجهات. وتجمّع عدد من المودعين تلبية لدعوة جمعية صرخة المودعين، أمام جامع الأمين وسط بيروت، رافعين شعارات مندّدة "بأي انقضاض على قضيتهم"، وافاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" ان وزير المهجرين في حكومة تصريف الاعمال عصام شرف الدين شارك أيضًا في هذا الاعتصام.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.