يغزو الذكاء الاصطناعي القطاعات الانتاجية في العالم خصوصا القطاع الفندقي.
الأربعاء ٢١ يونيو ٢٠٢٣
ماريّا طوني طراد- تشهد سويسرا إقبالاً كبيراً خلال موسم الصّيف، إلّا أنّ أبرز الصّعوبات تتمثّل في تأمين موظّفين في قطاع الفنادق. بلغ معدّل البطالة في شهر أيار في سويسرا 1.9 %، وكان قطاع الفنادق من أكثر القطاعات الّتي تواجه صعوبات في التّوظيف. وأشار مدير اتّحاد "Otellory Swiss" إلى أنّ النّقص يقيّد الفنادق بسبب عدم وجود عددٍ كافٍ من الموظّفين للعمل بعد الظّهر. ويدعو أصحاب الفنادق إلى التّفكير بحلول تكنولوجيّة للحدّ من هذا العجز. ويضيف "ستُحدث التّكنولوجيا تغييرات كبيرة بعد عشرة سنوات، وأنا متأكّد من أنّ قطاعنا يمكن أن يستفيد منها". وفي جناح "Avatarion Technology"، شرح كريستوف جوستانيان، رئيس الشّركة الّتي توفّر روبوتات لنقل الصّحون، عن روبوتيْن مخصّصيْن لاستقبال الزّبائن في قاعة المدخل، ويتميّز احدهما باستخدام برنامج “ChatGPT”. وقال جوستانيان "يمكنني التّحدّث إليه بالفرنسيّة، والإنجليزيّة، والألمانيّة، والصّينيّة.. وسيفهم"، وبذلك يكون الرّوبوت قادرًا على التّواصل من نزلاء من مختلف الجنسيّات. وعندما سُئل أحد الرّوبوتات "من أين يمكن طلب القهوة؟" أجاب أنّه لا يجيد إعادة القهوة، وأضاف "لكن يمكنني أن أخبرك أين تشتري فنجان قهوة". ويضمّ المعرض عدداً من المنصّات المخصّصة لحلول تكنولوجيّة تتيح إدارة أفضل للفنادق والحجوزات.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.