يرفع الموفد الفرنسي جان ايف لودريان تقريره الى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون عن نتائج زيارته لبنان.
الأحد ٢٥ يونيو ٢٠٢٣
أعلن الموفد الشخصي لرئيس الجمهورية من أجل لبنان جان-إيف لودريان انه "بناء على طلب رئيس الجمهورية، الذي عيّّنني موفده الشخصي من أجل لبنان، قمت بزيارة إلى لبنان من 21 إلى 24 حزيران. في هذه الزيارة الأولى، أردتُ أوّلاً أن أصغي. لذا إلتقيت بالسلطات المدنيّة والدينيّة والعسكريّّة بالإضافة إلى ممثلّين عن كافة الأطراف السياسية الممثلّة في مجلس النواب. سوف أرفع تقريراً حول هذه المهمّة إلى رئيس الجمهورية فور عودتي إلى فرنسا. وسأعود مجدّدا ً إلى بيروت في القريب العاجل لأنّ الوقت لا يعمل لصالح لبنان. سوف أعمل على تسهيل حوار بناّء وجامع بين اللبنانيين من أجل التوصّل إلى حلّ يكون في الوقت نفسه توافقيّا ً وفعّالاً للخروج من الفراغ المؤسّساتي والقيام بالإصلاحات الضروريّّة لنهوض لبنان بشكل مستدام، وذلك بالتشاور مع الدول الشريكة الأساسيّّة للبنان".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.