يواصل الذكاء الاصطناعي مواجهة مرض السرطان بتقنيات حديثة.
الجمعة ٣٠ يونيو ٢٠٢٣
ماريّا طوني طراد- بدأت بريطانيا بتطوير نظام يعمل بالذّكاء الإصطناعيّ لخفض قوائم إنتظار لمرضى السّرطان. تنتظر بريطانيا نوعًا جديدًا من تقنيّات الذّكاء الإصطناعيّ الّتي تختصر الوقت الّذي ينبغي على مرضى السّرطان انتظاره قبل بدء العلاج الإشعاعيّ. وتساعد هذه التّقنيّة الأطبّاء في تحديد المكان الّذي ينبغي توجيه حزم الإشعاع العلاجيّة إليه لقتل الخلايا السّرطانيّة. وأكّد الأطبّاء بعد عدّة تجارب، عن دقّة تقنيّة الذّكاء الإصطناعيّ بنسبة 90 %، حيث وافق الأطبّاء على عملها من دون أي تعديل لنحو ثلثي الوقت. وقال الدّكتور جينا:فضّل زملاؤنا الاستشارّيون البدء باستخدام الذّكاء الإصطناعيّ على الاستعانة بزملائهم الاستشاريّين. ذكرت الدّكتورة كاثرين هوليداي، رئيسة الكلّيّة الملكيّة لأخصائيّي الأشعّة، عن التّقنيّة الجديدة ، للذّكاء الإصطناعيّ قدرة على التّعجيل بعمليّة التّشخيص، ومساعدة الأطبّاء على اكتشاف المرض في وقت مبكر ومنح المرضى أفضل فرصة ممكنة للشّفاء. وأضافت أنّ الذّكاء الإصطناعيّ يبّشر بأملٍ كبيرٍ في المستقبل وسيساعد في توفير الوقت للقوى عاملة تحت
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.