يسيطر الجمود على الحركة السياسية بشأن انتخاب رئيس للجمهورية.
السبت ٠١ يوليو ٢٠٢٣
فرضت عطلة عيد الأضحى نفسها على الاستحقاقات السياسية وفي طليعتها الرئاسة، التي دخلت على ما يبدو في إجازة مفتوحة في ظل غياب أي مبادرة لخرق الجمود الحاصل، وحتى زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان لم يرشح منها أي نتائج يمكن أن يبنى عليها. ورغم المراوحة يعود الملف الرئاسي الإثنين المقبل إلى الواجهة بعد عطلة العيد، والأنظار ستتجه إلى المبعوث الرئاسي الفرنسي وعرضه للملف مع المعنيين السعوديين والقطريين وغيرهم قبل أن يعود هذا الشهر، وعمّا إذا كانت ستحرك المستنقع الرئاسي. ولا تلوح في الأفق مبادرة من رئيس مجلس النواب نبيه بري للدعوة لانعقاد مجلس النواب في محاولة جديدة لانتخاب رئيس للجمهورية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.