شنّت اسرائيل غارات جوية جديدة على سوريا تحديدا في منطقة حمص.
الأحد ٠٢ يوليو ٢٠٢٣
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أن طائرات حربية إسرائيلية استهدفت بطارية الدفاع الجوي السوري التي أُطلق منها صاروخ مضاد للطائرات باتجاه إسرائيل في وقت سابق. وأضاف أن الطائرات هاجمت أيضاً أهدافا أخرى في المنطقة، في حين لم ترد أنباء عن وقوع إصابات جراء الصاروخ السوري. وسبق أن نقلت وكالة الأنباء الرسمية سانا الأحد عن مصدر عسكري أن إسرائيل شنت ضربات جوية قرب مدينة حمص الخاضعة لسيطرة قوات النظام السوري. وقال المصدر "حوالى الساعة 00,20 من فجر اليوم (بالتوقيت المحلي) نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه شمال شرق بيروت مستهدفاً بعض النقاط في محيط مدينة حمص". أضاف "وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان واقتصرت الخسائر على الماديات". وفي بيان لم يأت على ذكر هذه الضربات، قال الجيش الإسرائيلي "قبل قليل رُصد إطلاق صاروخ مضاد للطيران انطلق من داخل الأراضي السورية نحو الأراضي الإسرائيلية ويبدو أن الصاروخ انفجر في الجو". أضاف "لا توجد أي تعليمات للجبهة الداخلية. التفاصيل قيد الفحص". ونشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات قالوا إنها لتصدي الجيش السوري للهجمة الصاروخية الإسرائيلية. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات إخبارية سورية، فيديو قالوا إنه للصاروخ السوري الذي سقط في منطقة شمال النقب.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.