قرّر النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات إحالة ملف جريمة القرنة السوداء على القضاء العسكري.
الإثنين ١٠ يوليو ٢٠٢٣
فادت مصادر قضائية لـ”النهار” بأن النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات قرّر إحالة ملف جريمة القرنة السوداء على القضاء العسكري بعد أن يتسلّمه من التحقيقات العسكرية الأولية. وذكرت المعطيات أن مناوشات حصلت في القرنة السوداء بين الطرفين قبل يوم من الحادث إثر قطع “نربيش” ماء، وتطوّرت في اليوم التالي إلى تبادل إطلاق نار أدّى إلى سقوط الضحية هيثم طوق جرّاء إصابته برصاص أطلق من بندقية زخاروف الروسية الصنع. وأضافت أن التحقيق أبقى على 12 موقوفاً بينهم إثنين من بشري، فيما باقي الموقوفين من الطرف الآخر. وقد توصل التحقيق إلى تحديد هوية مطلق النار الذي أصاب هيثم طوق. وذكرت أن المتاريس المرفوعة في تلك المنطقة هي قديمة العهد وموضوعة قبل حصول الحادث بكثير.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.