اتهم النائب رازي الحاج حاكم مصرف لبنان بالمس في الاحتياط الالزامي .
الخميس ٢٠ يوليو ٢٠٢٣
كشف عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب رازي الحاج أن نواب حاكم مصرف لبنان ذكروا خلال جلسة الإدارة والعدل الثلاثاء الماضي أن حجم الاحتياطي الإلزامي الموجود في مصرف لبنان هو 9 مليارات و35 مليون دولار، لافتاً إلى أن هذا الرقم لا يشمل العمليات العالقة لدى منصة صيرفة التي لا نعرف حجمها ولا عمليات مصرف لبنان لصالح الدولة، وهو يدلّ على أنه تم المسّ بالاحتياط الالزامي. وأشار الحاج، في حديث إلى صوت كلّ لبنان، إلى أنّ نواب الحاكم كشفوا في جلسة الثلاثاء أن سلامة كان يخالف القوانين وقرارات المجلس المركزي، وقام بإجراءات مسّت الاحتياط الإلزامي وتوظيفات المصارف لدى مصرف لبنان، كما أطلعوا لجنة الإدارة والعدل على عدد من الكتب التي سبق أن أرسلوها إلى الحكومة عبر وزير المال وأكدوا موقفهم من خلالها. واعتبر أن خروج الحاكم رياض سلامة أو أي شخص من سدة مسؤولية مؤسسة عامة يجب ألّا يهدّد الاستقرار، لأنّ لا أحد أهم من المؤسسة التي يرأسها، مشدداً على ضرورة التصدّي لأي محاولة تمرير تمديد مقنّع لسلامة. ولفت إلى أن هناك الكثير من الإجراءات النقدية التي يُمكن للمصرف المركزي القيام بها تمنع تدهور سعر الصرف وتؤسس لسياسة نقدية تتكامل مع السياسة المالية والاقتصادية العامة للحكومة، داعياً نواب الحاكم إلى تحمّل مسؤوليّتهم وتطبيق قانون النقد والتسليف.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.