نفى نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال سعادة الشامي التمديد لحاكم مصرف لبنان.
الأحد ٢٣ يوليو ٢٠٢٣
رأى نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال سعادة الشامي سعادة الشامي أن بيان نواب حاكم مصرف لبنان منسجم مع خطة الحكومة وما طالبوا به سبق وطالبت الحكومة به. وفي حديث لبرنامج "نهاركم سعيد" عبر الـLBCI، أوضح الشامي أنه اطلع على خطة أو بيان نواب الحاكم خلال الجلسة وليس قبل، مشيرًا في السياق إلى أن هناك ضرورة لاستبدال منصة صيرفة بمنصة إلكترونية حديثة. وقال: "لدي ملاحظة على الطريقة التي أثير بها موضوع توقف منصة "صيرفة" وهذا أمر لا يبحث في الإعلام، وإذا حصل فسيحصل تدريجيًا وبشكل منظم كي لا يتأثر به السوق بشكل كبير. ولفت إلى أن الوضع إستثنائيًا ويتطلب جهودًا إستثنائية، مؤكدًا أن وموضوع التمديد لحاكم مصرف لبنان غير مطروح وليس على جدول مجلس الوزراء، وإذا طرح "لكل حادث حديث".
وفي سياق متصل، أشارت معلومات للـLBCI الى ان رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي سيطلب من نواب حاكم مصرف لبنان إرجاء مؤتمرهم الصحفي الذي تردد أنهم سيعقدونه يوم الثلاثاء وهم ينتظرون ما سيقوله ميقاتي لهم ليتخذوا في ضوء ذلك القرار المناسب.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.