أعلنت مجموعة من العسكريين عبر التلفزيون الوطني في النيجر عزل الرئيس محمد بازوم من السلطة.
الخميس ٢٧ يوليو ٢٠٢٣
جاء اعلان عزل الرئيس محمد بازوم من السلطة بعد ساعات من احتجازه في القصر الرئاسي، وفق ما ذكرته وكالة رويترز. تلا الكولونيل أمادو عبد الرحمن، الذي ظهر جالساً وحوله تسعة ضباط آخرين يرتدون الزي العسكري، بياناً جاء فيه أن القوات العسكرية والأمنية قررت "وضع نهاية للنظام الذي تعرفونه بسبب الوضع الأمني المتدهور وسوء الإدارة". وأعلن إغلاق الحدود وفرض حظر تجوال في أنحاء البلاد، مع تعليق عمل كافة مؤسسات الجمهورية، وحذر الجنود من أي تدخل أجنبي. أكّد عبد الرحمن "تمسّك" المجلس بـ"احترام كل الالتزامات التي تعهدت بها النيجر"، مطمئناً أيضاً "المجتمع الوطني والدولي فيما يتعلّق باحترام السلامة الجسديّة والمعنويّة للسلطات المخلوعة، وفقاً لمبادئ حقوق الإنسان". بينما أشار بيان للمجموعة العسكرية الانقلابية إلى "تعليق كل المؤسسات المنبثقة من الجمهورية السابعة. وسيكون الأمناء العامون للوزارات مسؤولين عن تصريف الأعمال، قوّات الدفاع والأمن تُديرالوضع، ويُطلَب من جميع الشركاء الخارجيين عدم التدخل".
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.