اعتبر البطريرك الراعي أنّ الشباب هم " الأمل في إحياء لبنان".
السبت ٠٥ أغسطس ٢٠٢٣
أشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، في كلمة وجهها إلى شباب لبنان، إلى أنّهم “القوة التجددية في الكنيسة والمجتمع والدولة. سلاحكم صلاتكم، ذخيرتكم الحقيقة والمحبة، لتقوموا إلى نجدة لبنان وتحريره من فساد السياسيين المتفشي في الادارات العامة”، مشددًا على أنّه “منكم يجب أن يخرج مواطنون مخلصون للبنان وحده لإعادة الأمل لإحياء لبنان الذي ضرب سياسيوه كل مفاصل الدولة وإداراتها الرسمية، وقيادات متجردة وواعية، أنتم (الشباب) الأمل في إحياء لبنان”. وخلال عظة له بعد القداس الإلهي في ختام الأيام العالمية لشبيبة لبنان في دير سيدة بزمار، أوضح أنّ “شبيبة اليوم في مواجهة تحديات الحاضر التي تصقل شخصياتهم، فلا تتهربوا من أيّ تحدٍ في طريقكم. يسعدنا أنّ نختتم اليوم العالمي للشباب في لبنان، وهو يوم لا يمكن أن يتم نسيانه وبخاصة في هذا الوقت الذي يقيم البابا فرنسيس الاحتفال نفسه في البرتغال بمشاركة الشبيبة الآتية من مختلف بلدان العالم”، كما ذكر أنّ “الإنسان حوّل عقله من مركز الحقيقة إلى طاقة الكذب، وحوّل إرادته من مركز الخير إلى طاقة الشر”.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.