كشف رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عن دخول 109 سوريين من قبرص خلسة .
الأربعاء ١٦ أغسطس ٢٠٢٣
كتب رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل على منصة "إكس": "دخل على لبنان 109 سوريين قادمين من قبرص بالرغم من عدم موافقة كل من رئاسة الحكومة ووزارة الخارجية ووزارة الداخلية ووزارة الدفاع والأمن العام. فينا نعرف مين وافق وادخلهم ؟! سؤال موجّه للخمس جهات اعلاه! نحنا عم نقتل حالنا لاعادة النازحين لسوريا، ونقاتل اوروبا والعالم كلّه كرمال العودة، وفي مين بيتجرّأ بوقاحة يعمل اتفاق مع دولة اوروبية لاعادة اعداد منهم للبنان !!! وتابع: "ما حدا يخبّرنّا انه تم نقلهم للحدود السورية، لأن منعرف منيح قصّة آلاف السوريين المتسلّلين خلسة للبنان عبر معابر غير شرعية وكيف تتمّ اعادتهم للحدود من قبل القوى الامنية ومن ثمّ اعادة ادخالهم مجدداً من قبل شبكات التهريب، ومنسمع منيح عن الاموال الطائلة والسمسرة الحاصلة… هيدي جريمة بحق البلد، ومرتكبيها المسؤولين على امن البلد"!
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.