استشهد ضابطان بتحطم طوافة للجيش في حمانا.
الأربعاء ٢٣ أغسطس ٢٠٢٣
افادت قيادة الجيش عبر حسابها على منصة "اكس"، عن "تحطم طوافة تابعة للقوات الجوية في منطقة حمانا، مساء اليوم الاربعاء، أثناء تنفيذ طيران تدريبي ما أدى إلى استشهاد عنصرين وإصابة آخر". وأفادت المعلومات الأولية عن مقتل ضابطين وإصابة معاون أول، وعرف من ضحايا الحادث النقيب جوزف حنا والملازم أول ريشار صعب، وإصابة المعاون أول محمد صيدح. وأفاد شهود أنه قبيل سقوط الطائرة، لوحظ اختلال كبير بتوازنها في الجو. وتوجهت فرق الإسعاف والدفاع المدني إلى موقع سقوط المروحية. وقال شهود عيان في بلدة حمانا لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الطائرة سقطت في حرج صنوبر على أطراف البلدة الجبلية وأن النيران اندلعت في المنطقة. وأوضح الشهود أن العسكري المصاب طلب المساعدة، ونقل إلى أحد مستشفيات المنطقة. ووضعت قوات من الجيش طوقا أمنيا حول مكان سقوط الطائرة، بينما تولت فرق الإسعاف والدفاع المدني إخماد النيران التي اندلعت في المكان، الذي يحتوي على أشجار كثيفة. ووفق معلومات تلفزيونية، تحطم الطوافة سببه سوء الرؤية والضباب وارتطامها بأشجار الصنوبر في بلدة حمانا. ميقاتي يستفسر: وفور شيوع الخبر، أجرى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي إتصالا بقائد الجيش العماد جوزاف عون مستفسرا عن تفاصيل الحادث الذي ادى الى سقوط طائرة مروحية للجيش. كما قدم له التعازي بالضابطين الشهيدين متمنيا للرتيب الجريح الشفاء العاجل.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.