فاز النائب جبران باسيل بالتزكية لرئاسة التيار الوطني الحر.
الجمعة ٢٥ أغسطس ٢٠٢٣
صدر عن رئيس هيئة الاشراف على انتخابات رئاسة التيار الوطني الحر، امين سر التيار جهاد سلامة البيان التالي: عند الساعة التاسعة من مساء اليوم الجمعة ٢٥ آب ٢٠٢٣، اجتمعت لجنة قبول التراشيح ودرست ترشيح اللائحة المقدّمة من المرشح النائب جبران باسيل لمركز رئيس التيار والسيدة مارتين نجم كتيلي لمركز نائبة الرئيس للشوون السياسية والسيد غسان خوري لمركز نائب الرئيس للشؤون الإدارية. وبعد الاطّلاع على كافة المستندات المرفقة حسب التعاميم الصادرة ومطابقتها، قررت قبول التراشيح. على الاثر، في تمام الساعة التاسعة والربع، اجتمعت هيئة الاشراف على انتخابات رئاسة التيار واطّلع المجتمعون على طلب الترشيح الوحيد المقدّم بتاريخ ٢٥ آب ٢٠٢٣ وعلى قرار لجنة قبول التراشيح، وعليه تعلن الهيئة فوز اللائحة الوحيدة بالتزكية لولاية تمتد من ١٥ أيلول ٢٠٢٣ حتى ١٥ أيلول ٢٠٢٧ و المؤلفة من: جبران باسيل : رئيس، مارتين نجم كتيلي : نائبة الرئيس للشؤون السياسيّة، غسان خوري : نائب الرئيس للشؤون الادارية.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.