انطلق الموفد الفرنسي جان ايف لودريان في مهمته في لبنان.
الثلاثاء ١٢ سبتمبر ٢٠٢٣
استهل الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان جولته على المسؤولين، من السراي الحكومي، وقد إستقبله رئيس الحكومة نجيب ميقاتي. شارك في الاجتماع سفير فرنسا في لبنان هيرفيه ماغرو ومستشارا الرئيس ميقاتي الوزير السابق نقولا نحاس، والسفير بطرس عساكر. في خلال الاجتماع جدد الرئيس ميقاتي التأكيد "أن بداية الحل للآزمة الراهنة في لبنان يقضي بانتخاب رئيس جديد للبنان واتمام الاصلاحات الاقتصادية،لا سيما المشاريع الموجودة في مجلس النواب، لوضع البلد على سكة التعافي". بدوره أكد الموفد الفرنسي انه" آت الى لبنان لاكمال مهمته"، ولن يبدي رأيه قبل استكمال الاتصالات واللقاءات التي سيقوم بها. وأمل" في أن تكون المبادرة التي أعلن عنها رئيس مجلس النواب نبيه بري بداية مسار الحل". وغادر لودريان من دون تصريح. عين التينة: وتوجه بعدها الى عين التينة، حيث التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري. وافيد ان لودريان قال لبرّي "ندعم مبادرتكم الحوارية ونقول الحوار ثم الحوار ثم الحوار". كما يلتقي في السابعة من مساء اليوم، رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، في المقرّ العام للتيار الوطني الحر، ميرنا الشالوحي.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.