اندلع حريق في مبنى مديرية الأمن في محافظة الاسماعيلية أصاب 25 شخصا .
الإثنين ٠٢ أكتوبر ٢٠٢٣
قالت خدمات الطوارئ ووسائل إعلام إن حريقا ضخما اندلع في مبنى مديرية الأمن في محافظة الإسماعيلية في مصر في وقت مبكر من يوم الاثنين مما أسفر عن إصابة 25 شخصا قبل أن ينجح رجال الإطفاء في السيطرة على الحريق بعد ساعات. وأظهرت مقاطع مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي مبنى مديرية الأمن وقد اشتعلت فيه النيران بالكامل. ولم يتضح حتى الآن سبب الحريق. وقال شاهدان لرويترز إن رجال الأطفاء واجهوا صعوبات على ما يبدو في بادئ الأمر لإخماد الحريق. وبعد أكثر من ثلاث ساعات أعلن التلفزيون الرسمي أنه تم السيطرة على الحريق. وذكرت هيئة الإسعاف المصرية أن ما لا يقل عن 25 شخصا أصيبوا في حصيلة أولية للإصابات. وذكرت مصادر في الدفاع المدني أن الحريق تسبب في انهيار أجزاء من المبنى.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.