أفادت الإذاعة الإسرائيلية أنه يجري حشد عشرات الآلاف من جنود الاحتياط من قطاعات الجيش الإسرائيلي كافة.
السبت ٠٧ أكتوبر ٢٠٢٣
لفتت الاذاعة الاسرائيلية إلى أن الجيش يقوم بتعزيزات واسعة على الحدود مع لبنان، تحسّباً لأي طارئ. و أفادت وسائل إعلام إسرائيليّة بأنّ "الجيش الإسرائيليّ أطلق النار على عناصر من "حزب الله" اقتربوا من الحدود الشماليّة". وأفادت مصادر صوت كل لبنان أنه "في محلة سهل الخيام مقابل مستعمرة المطلة أقدم عدد من الشبان على متن دراجات نارية رافعين اعلام حزب الله على الاقتراب من السياج التقني، قام خلالها الجيش الاسرائيلي باطلاق النار في الهواء بشكل كثيف دون اصابات. اليونيفيل تتأهب: و أشار الناطق الرسمي باسم "اليونيفيل" اندريا تيننتي في حديث الى "الوكالة الوطنية للاعلام" الى ان "بعثة حفظ السلام تراقب عن كثب الأحداث الدراماتيكية الجارية في إسرائيل، وجنود حفظ السلام يتواجدون على طول الخط الأزرق للحفاظ على الاستقرار والمساعدة في تجنب التصعيد". وأضاف: "قمنا أيضا بتعزيز وجودنا في جميع انحاء منطقة عملياتنا للتكيف مع التطورات، بما في ذلك عمليات مكافحة إطلاق الصواريخ". وتابع:"قيادتنا على اتصال دائم مع الأطراف منذ بداية الأحداث لضمان التنسيق الفعال وتجنب سوء الفهم، وهدفنا الأساسي هو الحفاظ على الاستقرار على طول الخط الأزرق وتجنب أي تصعيد يمكن أن تكون له عواقب وخيمة على السكان الذين يعيشون في المنطقة". والجيش يتحرك: ،أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن الجيش اللبناني قام بإغلاق الطريق العسكرية المحاذية للخط الأزرق عند محلة الحمامص، في ظل انتشار لأليات قوات العدو على الحدود في الداخل المحتل.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.