أحيت السفارة الأميركية في عوكر الذكرى الأربعين لتفجير مقر المارينز في بيروت.
الإثنين ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٣
اصدرت السفارة الاميركية في بيروت بيانا اعلنت فيه انها "احيت اليوم الذكرى الأربعين لتفجير مقرّ مشاة البحرية الأميركية في بيروت في 23 تشرين الأول 1983، حيث قام انتحاري بتفجير أدّى إلى قتل 241 جنديا أميركيا. وقد قامت السفيرة الأميركية دوروثي شيا، ونائب رئيس البعثة أماندا بيلز ومجتمع السفارة بتكريم أولئك الذين فقدوا حياتهم في هذا الهجوم". اضاف البيان: "السفيرة شيا والسفير الفرنسي هيرفي ماغرو وضعا إكليلا من الزهر على النصب التذكاري في السفارة الأميركية المزيَّن بعبارة "لقد أتوا بسلام". وقد قام أفراد مفرزة المارينز التابعين للسفارة الأميركية بقراءة أسماء كل من الضحايا، وتذكروا خدماتهم، وقاموا بتكريم تضحياتهم". وشدّدت شيا في كلمتها على أن التزام الولايات المتحدة تجاه شعب لبنان "أقوى بكثير من أي عمل جبان من أعمال العنف أو الإرهاب". وقالت:" اليوم، نحن نرفض، ويرفض الشعب اللبناني، تهديدات البعض بجرّ لبنان إلى حرب جديدة. ونحن مستمرون في نبذ أية محاولات لتشكيل مستقبل المنطقة من خلال الترهيب والعنف والإرهاب ــ وأنا هنا أتحدث ليس فقط عن إيران وحزب الله، بل وأيضاً عن حماس وآخرين، الذين يصوّرون أنفسهم كذباً على أنهم "مقاومة" نبيلة والذين ومن المؤكّد أنهم لا يمثلون تطلّعات - أو قيم - الشعب الفلسطيني، في حين أنهم يحاولون حرمان لبنان وشعبه من مستقبلهم المشرق.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.