أوضح الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، بعد اجتماع الهيئة العامة للمجلس المذهبي الدرزي، أن “الهجوم البرّي على غزّة قد يرتدّ على الداخل اللبناني، ولذلك كان التواصل مع “حزب الله” بألا نستدرج إلى الحرب فهي في الجنوب “ماشية” ولكن ندعو إلى عدم توسيع رقعتها”. وقال جنبلاط: “اجتمعنا اليوم لكي نفكر ما يمكننا ان نفعله اذا كبُرت الأزمة لناحية المستشفيات والدواء وغيرها، ومن بعد إذن وزير التربية عباس الحلبي فطرحنا فكرة استخدام المدارس للإيواء”، معتبرا أنه “لا بد من أن نتوقع الأسوأ”. وأكد أن “اللقاء مع رئيس مجلس النواب نبيه بري كان ممتازا، ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي يقوم بدور كبير، ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل هو من طلب موعداً للزيارة ويقوم بدور مهم”. وأضاف: “نحن مع مقولة الأرض مقابل السلام بتسوية، ولكن هل بقي شيء من تلك الأرض كي نطرح السلام؟”.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.