ارتفع عدد شهداء حزب الله في حرب الجنوب ضدّ الجيش الاسرائيلي.
الثلاثاء ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٣
أفاد مراسل الجزيرة بأن حزب الله اللبناني نعى مقاتلين اثنين استشهدا في مواجهات مع القوات الإسرائيلية. وبذلك يرتفع عدد الذين قتلوا إلى 11 في الساعات الـ24 الماضية، وإلى نحو 40 منذ اندلاع الاشتباكات. ويقدر محللون سياسيون قريبون من الحزب أنّ الحزب يحقق استهدافات مباشرة في الجانب الاسرائيلي فسقط لهذا الجيش بحدود الأربعين إصابة. ووجّه نصرالله، رسالة إلى المعنيّين في الوحدات والمؤسّسات الإعلامية في "حزب الله". وجاء في نصّ الرسالة: "بسم الله الرحمن الرحيم، جانب الإخوة المعنيّين في الوحدات والمؤسّسات الإعلامية في حزب الله حفظهم الله تعالى، االسلام عليكم. انسجاماً مع حقيقة المعركة القائمة الآن مع العدوّ الصهيوني منذ تشرين الأول مع طوفان الأقصى، وتأكيداً على هوية التضحيات التي تقدّم في سبيل الله تعالى على حدودنا اللبنانية مع فلسطين المحتلّة يرجى اعتماد تسمية الشهداء الذين ارتقوا من 7 تشرين الأول بالشهداء على طريق القدس، والإعلان عن ارتقاء أي شهيد جديد بالشهيد على طريق القدس، في بيانات النعي أو مسيرات التشييع أو مناسبات الذكرى أو ما شاكل ذلك".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.