تستمر المعارك عند أطراف غزة بين الجيش الاسرائيلي ومقاتلي الفصائل الفلسطينية.
الأربعاء ٠١ نوفمبر ٢٠٢٣
واصل الجيش الإسرائيلي قصف قطاع غزة برا وجوا وبحرا ومتوغلا في القطاع في مواجهة حماس في حين عبرت أول مجموعة من المدنيين الذين تم إجلاؤهم من غزة إلى مصر بموجب اتفاق توسطت فيه قطر. وقالت ثلاثة مصادر مصرية ومسؤول فلسطيني إن من بين الأشخاص الذين تم إجلاؤهم ما لا يقل عن 320 من حاملي جوازات السفر الأجنبية وعشرات من سكان غزة المصابين بجروح خطيرة، وهم أول المستفيدين من الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين مصر وإسرائيل وحماس. وقال مصدر دبلوماسي مطلع على الخطط المصرية إنه سيتم إجلاء نحو 7500 من حاملي جوازات السفر الأجنبية من غزة على مدار أسبوعين تقريبا، مضيفا أن مطار العريش سيكون متاحا لنقل الأشخاص جوا. وقال دبلوماسيون إنه من المتوقع أن يسافر الرعايا الأجانب الذين تم إجلاؤهم في البداية برا إلى القاهرة ويغادروا جوا من هناك. وقال تور وينيسلاند، مبعوث الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط، على منصة إكس للتواصل الاجتماعي، "إنها خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح، والتي نحتاج إلى البناء عليها"، مشيدا بفتح معبر رفح أمام أول من تم إجلاؤه. وقال مسؤول غربي إنه تم الاتفاق بين إسرائيل ومصر على قائمة بأسماء الأشخاص الذين يحملون جوازات سفر أجنبية والذين يمكنهم مغادرة غزة. وأكد مسؤول إسرائيلي أن إسرائيل تنسق عمليات الخروج مع مصر. وهز انفجار آخر مخيم جباليا أكبر مخيم للاجئين في غزة يوم الأربعاء بعد يوم من إعلان مسؤولي صحة فلسطينيين أن غارة جوية إسرائيلية أسفرت عن مقتل نحو 50 شخصا وإصابة 150 آخرين هناك. وأصدر الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق بيانا قال فيه إن طائراته المقاتلة قصفت مجمع القيادة والسيطرة التابع لحماس في جباليا "بناء على معلومات استخباراتية دقيقة"، مما أدى إلى مقتل قائد وحدة الصواريخ المضادة للدبابات التابعة للحركة الإسلامية محمد أعصار.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.