حذّر البطريرك الراعي من "إسقاط" قائد الجيش في أدق مرحلة من تاريخ لبنان.
الأحد ٠٥ نوفمبر ٢٠٢٣
أشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، خلال عظة الأحد في بكركي، الى انه "يجب مهما كلف الامر انتخاب رئيس للجمهورية وحماية المؤسسات بدلا من التخطيط لاسقاط هذا او ذاك او التلاعب في القيمين على هذه المؤسسة او تلك"، معتبرا انه "من المعيب ان نسمع كلاما عن اسقاط قائد الجيش في ادق مرحلة من تاريخ لبنان". ورأى الراعي ان "مثل هذا الكلام يحط من عزمة مؤسسة الجيش التي تحتاج الى مزيد من الدعم وهي منبع ثقة المواطنين واستقرارهم". واكد الراعي "اننا نعبر عن المنا عما يجري في غزة الجريحة من حرب هدامة ابادية ينصب فيها الحقد بقوة القنابل، وكذلك في الحرب بين روسيا واوكرانيا، وقد آن الاوان لاعطاء الفلسطينيين حقهم"، مشيرا الى ان "كل الذين التقيناهم في روما عبروا عن تخوفهم من انتقال الحرب في لبنان".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.