تواصل اليونيفيل المطالبة بمحاسبة قتلة الجندي الايرلندي شون روني.
الجمعة ١٧ نوفمبر ٢٠٢٣
قال الناطق الرسمي بإسم "اليونيفيل" أندريا تيننتي في تصريح ل "الوكالة الوطنية لاعلام"، ان "المحكمة العسكرية اللبنانية أبلغتنا ان المتهم الموقوف في الهجوم الذي أدى إلى مقتل جندي حفظ السلام التابع لليونيفيل شون روني في 14 كانون الأول 2022 وإصابة 3 آخرين قد تم إطلاق سراحه بكفالة بسبب تدهور حالته الصحية، ولا يزال يتعين عليه المثول أمام المحكمة في الجلسة القادمة المقرر عقدها في 15 كانون الأول 2023". وأضاف: "تواصل اليونيفيل المطالبة بمحاسبة قتلة الجندي روني، وهذا الهجوم مثل جميع الهجمات على حفظة السلام، يعد جريمة بموجب القانون الدولي واللبناني". وختم: "لا يزال الأفراد الآخرون المتهمون في هجوم 14 كانون الأول طلقاء، ونحن نواصل حثّ السلطات اللبنانية على تقديمهم إلى العدالة وضمان محاسبة جميع الذين شاركوا في موت الجندي روني على جرائمهم".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.