قدمت شركة "OpenAI" ميزة المحادثات الصوتية في برنامج الدردشة "ChatGPT" على كلا النظامين "أندرويد" و"iOS" في أيلول.
الأحد ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٣
أتاحت شركة "OpenAI" ميزة المحادثات الصوتية في برنامج الدردشة "ChatGPT" على كلا النظامين "أندرويد" و"iOS" في أيلول، لمشتركي "بلاس" و"Enterprise" فقط في ذلك الوقت، مع وعد بأنّها ستطلقها في النهاية للمستخدمين الآخرين. والآن، أعلن جريج بروكمان، المؤسّس المشارك لـ"OpenAI"، عبر منصّة "X"، أن ميزة المحادثات الصوتية على "ChatGPT" بدأت بالظهور لجميع المستخدمين مجاناً (غير المشتركين) على الهواتف المحمولة. عندما قدمت الشركة المحادثات الصوتية لأوّل مرّة، اعترفت بأن القدرة على إنشاء "أصوات اصطناعية واقعية بوساطة بضع ثوانٍ فقط من الكلام الحقيقي" يمثّل مخاطر جديدة. ويمكن استغلال ذلك - على سبيل المثال - للسماح للجهات الفاعلة السيئة بانتحال شخصية إحدى الشخصيات العامة أو أيّ آخر. ونتيجة لذلك، قرّرت أن الميزة الصوتية في "ChatGPT" ستركّز على المحادثات. في الإطار، قام موقع "إن غادجت" بتجربة تطبيق "ChatGPT" الخاص به على نظام "أندرويد"، لكنّه لم يتمكّن بعد من الوصول إلى المحادثات الصوتيّة، ممّا يُشير إلى أن الميزة قد تستغرق بعض الوقت قبل أن تصل إلى حسابات الجميع. يشار إلى أن بروكمان أعلن عن إطلاق القدرة على نطاق واسع بعدما ترك مقعده بالفعل كرئيس لشركة "OpenAI". وكان قد استقال من تلقاء نفسه بعدما أقال مجلس إدارة الشركة سام ألتمان من منصب الرئيس التنفيذي، ما تسبب في حدوث فوضى مع استقالة كبار الموظفين احتجاجاً وتهديد بقية الموظفين بالاستقالة ما لم تتم إعادة ألتمان إلى منصبه. وبعد وقت قصير، أعلنت شركة "OpenAI" بالفعل أن ألتمان وبروكمان قد أعيدا إلى منصبيهما.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.