أعلنت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن "قوة مجهولة" استولت على ناقلة مرتبطة بإسرائيل قبالة سواحل اليمن.
الأحد ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٣
قال مسؤول دفاعي أمريكي إنه من المعتقد أن مسلحين مجهولين احتجزوا ناقلة النفط "سنترال بارك" في خليج عدن. ولم يصدر حتى ساعة نشر هذا التقرير، أي بيان عن جماعة الحوثي، التي من المتوقع أن تكون قد أقدمت على هذه الخطوة، دعماً ونصرة لقطاع غزة. فيما قالت الصحيفة إن الناقلة تديرها شركة زودياك ماريتايم البريطانية المملوكة لملياردير إسرائيلي. من جانبها، قالت صحيفة "غلوبس" الاقتصادية الإسرائيلية، إن "سفينة مملوكة لعائلة عوفر (الإسرائيلية) تعرضت لهجوم في منطقة اليمن". وذكرت أن السفينة "سنترال بارك" أبحرت "تحت العلم الليبيري، وهي مملوكة لشركة زودياك البحرية، التابعة لعائلة عوفر الإسرائيلية". وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية، أنه "عكس حادثة اختطاف سفينة غالاكسي ليدر، التي جرت في البحر الأحمر، فإن هذا الحدث وقع في المحيط الهندي". وعن طبيعة الهجوم، قالت الصحيفة: "هاجمها ثمانية أشخاص وصلوا على متن قاربين"، وأشارت إلى أن هذا الهجوم هو "الثالث على سفن مملوكة لإسرائيليين خلال أيام قليلة". وفي 19 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، قالت جماعة الحوثي، إنها "استولت على سفينة إسرائيلية" في البحر الأحمر، واقتادتها إلى الساحل اليمني. وأمس السبت، تعرضت سفينة حاويات مملوكة لملياردير إسرائيلي لهجوم بطائرة مسيرة في المحيط الهندي، بحسب ما نقلته وكالة "أسوشييتد برس" عن مسؤول أمريكي. وتوعدت جماعة الحوثي أكثر من مرة، باستهداف السفن التي تملكها أو تشغلها شركات إسرائيلية "نصرة لقطاع غزة"، داعيةً الدول إلى "سحب مواطنيها العاملين ضمن طواقم هذه السفن"، بعدما أعلنت مراراً عن استهداف إسرائيل بعدد كبير من الصواريخ والمسيّرات.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.