استمرت اليوم الخميس مبادلة الأسري والمعتقلين بين اسرائيل وحماس.
الخميس ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٣
أكد الجيش الإسرائيلي تسلمه أسيرتين أفرج عنهما من قطاع غزة عبر منظمة الصليب الأحمر الدولي. وقال الجيش إنَّه من المتوقع تسلم الصليب الأحمر مزيداً من الأسرى الإسرائيليين "في الساعات القليلة المقبلة". وأشار مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى أن الرهينتين اللتين تم تسلمهما هما ميا شيم (21 عاماً) التي تحمل الجنسيتين الفرنسية والإسرائيلية وعاميت سوسانا (40 عاماً). وفي السياق، أكد مسؤول فلسطيني مطلع على محادثات الهدنة لـ"رويترز" أن "حماس" سلمت أسيرتين إسرائيليتين للصليب الأحمر في مدينة غزة. وأضاف أن الرهينتين امرأتان. وأعلنت هيئة الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني عن قائمة الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين المنوي الإفراج عنهم الخميس، وذلك عقب الاتفاق مع إسرائيل على تمديد الهدنة لمدة يوم واحد. وتشمل القائمة 15 طفلاً و15 امرأة من داخل الخط الأخضر والقدس والضفة الغربية. وبحسب بيان صادر عن هيئة الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، ضمت القائمة 8 أسيرات و22 شبلاً وطفلاً قاصراً، ويكون بذلك المجموع الكلي لليوم 30 أسيراً وأسيرةً، وذلك ضمن اتفاق الهدنة، وسيكون استقبالهم في الساحة المقابلة لبلدية رام الله.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.