قُتل أكثر من مئة شخص وأصيب أكثر من 170 في إيران جراء انفجارين وقعا قرب مقبرة قاسم سليماني.
الأربعاء ٠٣ يناير ٢٠٢٤
تزامن وقوع انفجارين وقعا قرب مقبرة قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، تزامنا مع إحياء الذكرى الرابعة لمقتله بضربة جوية أميركية في العراق، وفق ما أفادت وسائل إعلام وجهات رسمية إيرانية. ونقل تلفزيون (برس.تي.في) الإيراني عن نائب محافظ كرمان، جنوب شرق البلاد، أن الانفجارين كانا "هجوما إرهابيا". وأفادت وكالة "مهر" الإيرانية أنه تم تفجير العبوتين في مقبرة كرمان قرب قبر سليماني بأجهزة تحكم عن بعد. وأضافت الوكالة أن "أحد انفجاري كرمان استهدف القوى الأمنية المنظمة لمراسم إحياء ذكرى مقتل سليماني". ونسب التلفزيون إلى رئيس الطوارئ الطبية في كرمان أن الانفجارين ناجمان عن عبوتين مفخختين في مقبرة كرمان، على الطريق المؤدي إلى قبر سليماني. وذكر التلفزيون أن بعض المصابين سقطوا من جراء التدافع عقب الانفجارين. وأعلن رئيس جهاز الطوارئ الإيراني عن إعداد 5 مستشفيات لاستقبال مصابي انفجاري كرمان. وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني بداية عن سماع دوي انفجار قرب مسجد صاحب الزمان في محافظة كرمان بجنوب إيران، حيث توجد مقبرة سليماني. وفي وقت لاحق، أفاد التلفزيون عن "سماع دوي انفجار ثانٍ" في المكان ذاته.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.