اعتقلت السلطات الامنية في الارجنتين 3 سوريين ولبناني خططوا لهجوم في الأرجنتين.
الخميس ٠٤ يناير ٢٠٢٤
اعتقلت السلطات في الأرجنتين 3 أشخاص يحملون الجنسيتين السورية واللبنانية، للاشتباه في تخطيطهم لهجوم إرهابي في البلاد، حسبما قالت وزيرة الأمن وأكدت الشرطة الاتحادية. ولم تقدم السلطات أي تفاصيل أخرى عن المشتبه بهم، لكنها قالت إن المسؤولين يحققون في أهدافهم من زيارة الأرجنتين، وفي أمر طرد يبلغ وزنه 35 كيلوغراما كان في طريقه من اليمن إلى أحد المشتبه بهم. وقالت الشرطة الاتحادية الأرجنتينية في بيان: “ظهرت مؤشرات على احتمال دخول 3 مواطنين من أصل سوري ولبناني إلى البلاد وكان من المقرر أن يجتمعوا في مدينة بوينس أيرس، بعد وصولهم على متن رحلات جوية مختلفة، للتخطيط لعمل إرهابي في نهاية المطاف”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.