تتطلّع شركة Mansory إلى تقنيات جديدة للسيارات الطائرة.
الجمعة ١٢ يناير ٢٠٢٤
يبدو مفهوم هذه السيارة الطائرة الخارقة كما لو أنها استعارت إشارات تصميمية من السيارات المصنوعة من ألياف الكربون والمركبات الفائقة التي عملت عليها شركة تعديل السيارات الفاخرة، بما في ذلك مرسيدس ولامبورغيني. تتلألأ السيارة الخارقة الطائرة الأنيقة في الخلف، وتذكر حواف إمباور الحادة بتصميم السيارات الفاخرة. نوافذها الأمامية كبيرة بما يكفي لتوفر للسائق والراكب إطلالة بانورامية، وقد تفتح أبوابها للأعلى، على غرار بعض موديلات السيارات الفائقة من مرسيدس ولامبورغيني. في حين أن إصدار الصور قد يوفر نظرة ثاقبة لخطط Mansory المستقبلية لسيارة خارقة طائرة، إلا أن تفاصيل Empower لا تزال طي الكتمان حيث تركز الشركة بشكل أكبر على تعديلات السيارة الأخرى لعام 2024. تشير شركة Mansory إلى أن مفاهيم القيادة ليست فقط هي التي تتغير، بل أيضًا السيارات في المستقبل.وهذا يعني أن الشركة مستعدة للانتقال الى هذا الاتجاه، والتكيف مع احتياجات التحسين التي قد تحتاجها أو تريدها سيارات الغد. وتتساءل الشركة "ولكن كيف سيبدو الأمر في المستقبل؟" كيف سيتم تزويدها بالطاقة، وكيف ستسافر؟ ما الذي سيكون جديدًا بشكل أساسي؟. توضح الشركة أنه لا يمكن لأحد أن يقول ذلك على وجه اليقين في الوقت الحالي، لكن السيارة الطائرة الخارقة Empower من شركة Mansory قد تقدم بالفعل لمحة عن المستقبل المحتمل للمركبات. تضع شركة منصوري، التي تأسست عام 1989 والمعروفة بتعديل سلسلة من السيارات الفاخرة، أعينها على استكمال التحويلات لثلاث سيارات فاخرة: الكل- رولز رويس سبكتر الكهربائية، ولامبورغيني ريفويلتو المهجنة، وفيراري بوروسانجيو. إلى جانب هذه التحويلات، تخطط شركة مانسوري لتقديم تصميمات جديدة للعجلات، وأفكار في مجال التحسين الداخلي، والعديد من الأساليب في مجال إنتاج أجزاء الكربون.


بينما تصوغ العواصم العربية رؤيتها الجديدة للسلام والأمن، ما زال لبنان يتخبّط في خطابٍ تخطاه الزمن بتطوراته العميقة.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.