جدد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع قوله " الحل في الانتخاب الرئاسي في "جلسة إنتخابيّة بدورات متتالية".
الثلاثاء ٢٣ يناير ٢٠٢٤
التقى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في معراب، السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو. وبحث الطرفان في مختلف التطورات في لبنان والمنطقة ولاسيّما الحرب في غزة والتصعيد في الجنوب اللبناني وخطر الانزلاق نحو الحرب والسعي الدولي لتجنيب لبنان هذا الخطر الذي أصبح داهماً أكثر فأكثر. كما ناقش المجتمعون ملف إنتخاب رئيس الجمهورية وجولة الموفد الرئاسي الفرنسي الوزير السابق جان إيف لودريان على الدول العربية المعنية والتنسيق مع اللجنة الخماسية في هذا الخصوص وتوقيت عودته الى لبنان. في الوقت عينه، آثر رئيس القوات التشديد على أن الحل يكمن في الذهاب الى جلسة إنتخابيّة بدورات متتالية حتى الوصول الى إنتخاب رئيس جديد للبلاد وإلا سيبقى الفراغ سيّد الموقف، في ظل تعنّت الفريق الآخر وتمسّكه بتبوء مرشحه سدّة الرئاسة أو سيستمر في التعطيل.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.