اقترحت"حماس" تبادل الأسرى وانسحاب إسرائيل الكامل من غزة.
الأربعاء ٠٧ فبراير ٢٠٢٤
ردّت "حماس" على جهود الوساطة لوقف إطلاق النار باقتراح مرحلة أولى مدتها 45 يوماً لتبادل الأسرى والإفراج عن بعض الرهائن الإسرائيليين من غير العسكريين وتسليم المساعدات وإعادة بناء المستشفيات ومخيمات اللجوء بغزة وخروج القوات البرية الإسرائيلية من المناطق السكنية. بالإضافة إلى إجراء محادثات غير مباشرة مع إسرائيل في المرحلة الأولى لإنهاء العمليات العسكرية واستعادة الهدوء التام. ومرحلة ثانية يتم فيها إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين مقابل عدد معين من السجناء الفلسطينيين وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة. ومرحلة ثالثة مدتها 45 يوماً يتم فيها تبادل الرفات والجثث. وكانت "حماس" أعلنت يوم أمس الثلثاء، تسليم ردها حول اتفاق تهدئة محتمل في قطاع غزة إلى كل من مصر وقطر. وقالت في بيان" "قامت حركة "حماس" بتسليم ردها حول اتفاق الإطار للإخوة في قطر ومصر" مؤكدة أنها "تعاملت مع المقترح بروح إيجابية بما يضمن وقف إطلاق النار الشامل والتام".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.