قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش إن إسرائيل لن تدفع أي ثمن لإعادة الرهائن المحتجزين في غزة وسط مفاوضات جارية لتأمين إطلاق سراحهم. وردا على سؤال بشأن الرهائن البالغ عددهم 134 الذين ما زالوا في غزة، قال سموتريتش لهيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) إن عودتهم “مهمة جدا” لكن لا يمكن إطلاق سراحهم “بأي ثمن”. وقال إن السبيل لتحريرهم هو تكثيف الضغط العسكري على غزة وإلحاق الهزيمة بحركة حماس. وأثارت تصريحاته انتقادات زعيم المعارضة يائير لابيد والوزير بيني جانتس، كما أثارت غضب بعض أسر الرهائن الذين يسعون للضغط على الحكومة للتوصل إلى اتفاق. وبعد وقت قصير من بث المقابلة، نشر مكتب نتنياهو بيانا يكرر موقف سموتريتش، وقال نتنياهو “توجد ضغوط كبيرة على إسرائيل من الداخل والخارج لوقف الحرب قبل أن نحقق كل أهدافنا، ومنها اتفاق لإطلاق سراح الرهائن بأي ثمن… نحن لسنا على استعداد لدفع أي ثمن، وبالتأكيد ليس التكلفة الوهمية التي تطالبنا بها حماس، والتي ستعني الهزيمة لدولة إسرائيل”. جاءت هذه التصريحات بينما تعتزم الولايات المتحدة إرسال مبعوثها للشرق الأوسط إلى المنطقة لمواصلة المحادثات بين الولايات المتحدة ومصر وإسرائيل وقطر والتي تتوسط لإعلان وقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن. وخلال الهدنة الوحيدة التي استغرقت أسبوعا في شهر نوفمبر تشرين الثاني، أطلقت حماس سراح 110 من الرهائن الإسرائيليين والأجانب. المصدر: رويترز
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.