أكدت الحكومة اليمنية والجيش الأمريكي أنه سفينة أغرقها الحوثيون تهدد البيئة بالبحر الأحمر.
الأحد ٠٣ مارس ٢٠٢٤
أكد الجيش الأمريكي أن سفينة مملوكة لشركة بريطانية هاجمها الحوثيون الشهر الماضي غرقت في البحر الأحمر، وكرر تحذيرا أصدرته الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا من الخطر الذي تشكله حمولة السفينة من الأسمدة على الحياة البحرية. والسفينة روبيمار التي ترفع علم بليز هي أول سفينة تغرق منذ أن بدأ الحوثيون في استهداف السفن التجارية في نوفمبر تشرين الثاني، وهو ما أجبر شركات الشحن على تحويل مسار السفن إلى الطريق الأطول والأكثر تكلفة حول جنوب القارة الأفريقية، كما أدى لاضطراب التجارة العالمية بسبب تأخر الشحنات. ويقول الحوثيون إنهم يتصرفون تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة. وذكر بيان للحكومة اليمنية وبيان من القيادة المركزية الأمريكية أن السفينة روبيمار غرقت في جنوب البحر الأحمر في وقت متأخر يوم الجمعة أو في وقت مبكر يوم السبت. وقال الجيش الأمريكي في وقت سابق إن الهجوم ألحق أضرارا كبيرة بسفينة الشحن وتسبب في ظهور بقعة نفط بطول 29 كيلومترا مضيفا أنها كانت تحمل أكثر من 41 ألف طن من الأسمدة عندما تعرضت للهجوم. وقال أحمد عوض بن مبارك وزير الخارجية في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا في منشور على إكس “إن غرق السفينة روبيمار كارثة بيئية لم تعهدها (دولة) اليمن والمنطقة...إنها مأساة جديدة لبلادنا وشعبنا، ندفع في كل يوم ثمن مغامرات مليشيا الحوثي".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.