أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري أن الملف الرئاسي سيتحرّك بعد الأعياد.
الإثنين ٠٨ أبريل ٢٠٢٤
قال بري في حديث للصحافيين: "اللقاء مع الرئيس القبرصي كان جيداً وليس هناك عتب من قبرص على لبنان بل تعاون مثمر". و بسبب الأوضاع الراهنة أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري إعتذاره عن عدم تقبل التهاني بعيد الفطر متمنياً للبنانيين عامة وللمسلمين خاصة فطراً مباركا. وقال الرئيس بري: "لا تكتمل الأعياد إلا بإنكشاف هذه الغمة عن الأمة وعن فلسطين". وأضاف: "في عيد الفطر تحية إعتزاز للمقاومين اللبنانيين والفلسطنيين وللشهداء وعظيم تضحياتهم... ولذويهم جميل صبرهم... وللصامدين من أهلنا في القرى والبلدات الحدودية مع فلسطين المحتلة والنازحين منهم، فالعيد هو بالعودة أعزاء كرماء الى الأرض التي بادلوها وفاء لا يقاس، وبالعمل مع كل المخلصين في لبنان على مختلف توجهاتهم السياسية والروحية بنوايا صادقة من أجل إجتراح الحلول للأزمات التي تهدد وطننا والذي من دونه لا قيمة لأي عيد!". فرونتسكا: وكان رئيس المجلس قد تابع أيضاً الأوضاع العامة والمستجدات السياسية والميدانية خلال لقائه المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.