قتلت غارة اسرائيلية في غزة عددا من أفراد عائلة اسماعيل هنية.
الأربعاء ١٠ أبريل ٢٠٢٤
ذكرت وكالة شهاب للأنباء المقربة من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) يوم الأربعاء أن ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية قتلوا في ضربة جوية إسرائيلية على قطاع غزة. وأعلن رئيس المكتب السياسي لحماس اسماعيل هنية، في أول تعليق له بعد مقتل أولاده، أن “مقتل أبنائي لن يؤثّر على مطالب حماس بوقف إطلاق النار”. وقال هنية، في حديث لقناة الجزيرة: “أشكر الله على هذا الشرف الذي أكرمنا به بمقتل أبنائي الثلاثة وبعض الأحفاد”. وأضاف: “بهذه الآلام والدماء نصنع الآمال والمستقبل والحرية لشعبنا ولقضيتنا ولأمتنا.. أبنائي حازوا شرف الزمان وشرف المكان وشرف الخاتمة”، متابعاً: “أبنائي ظلوا مع أبناء شعبنا في قطاع غزة ولم يبرحوا القطاع”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.