عدّلت حماس أساليبها القتالية في مواجهة الجيش الاسرائيلي في غزة.
الجمعة ٠٧ يونيو ٢٠٢٤
نقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين أن حركة حماس غيرت من أساليبها القتالية وباتت تعتمد على أساليب الكر والفر لإحباط محاولات إسرائيل للسيطرة على قطاع غزة. ووفقاً لثلاثة مسؤولين أمريكيين كبار ومطلعين على تطورات ساحة المعركة فقد تراجع عدد مقاتلي الحركة إلى ما بين 9 آلاف إلى 12 ألفاً، في انخفاض عن تقديرات أمريكية قبل الصراع بأن العدد يتراوح بين 20 ألفاً و25 ألفاً. وفي المقابل تقول إسرائيل إنها خسرت نحو 300 جندي في حرب غزة. وقال أحد المسؤولين إن مقاتلي حماس يتجنبون الآن إلى حد كبير الدخول في مناوشات تستمر لفترات مع توغل القوات الإسرائيلية أكثر وأكثر في مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب القطاع، ويعتمدون بدلاً من ذلك على نصب الكمائن واستخدام القنابل بدائية الصنع لضرب أهداف غالباً ما تكون خلف خطوط العدو. وقال مسؤول في الإدارة الأمريكية إن الحركة أظهرت قدرة على الانسحاب بسرعة بعد الهجمات والاختباء وإعادة التجمع والظهور مرة أخرى في مناطق اعتقدت إسرائيل أنها خالية من عناصر حماس. واتفق ليرنر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على أن إسرائيل أمامها معركة طويلة للتغلب على الحركة. وأضاف: "لا يوجد حل سريع بعد 17 عاماً تمكنوا خلالها من بناء قدراتهم". وأنشأت حركة حماس على مدى سنوات مدينة من الأنفاق تحت الأرض بطول 500 كيلومتر. ويعادل طول شبكة الأنفاق، التي أطلق عليها الجيش الإسرائيلي وصف مترو غزة، نحو نصف طول شبكة مترو أنفاق نيويورك. والشبكة مجهزة بإمدادات المياه والكهرباء والتهوية، وتؤوي قادة حماس كما تضم مراكز القيادة والتحكم ومخازن الأسلحة والذخيرة.
يودّع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السنة بحوار مع الروزنامة ومع الله.
يواجه لبنان مخاطر عدة منها الخروج من المأزق المالي ومن الحرب الاسرائيلية.
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.