أكد رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي ان "الطائفة السنيّة عصيّة على أي تهميش واكبر من ان تُختصر".
الإثنين ٠٨ يوليو ٢٠٢٤
إستقبل مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان ميقاتي صباح اليوم في دار الفتوى. بعد الزيارة قال الرئيس ميقاتي: "الزيارة اليوم هي بمناسبة حلول العام الهجري الجديد وقدمنا التهاني لصاحب السماحة، وتمنياتنا وتمنياته هي تمنيات كل لبناني مخلص، إن كان على الصعيد الشخصي هي راحة البال والصحة والعافية، وإن كان بخصوص لبنان واللبنانيين جميعا هو أن يحل السلم والسلام والطمأنينة على البلد. وجدت لدى صاحب السماحة حرصه الدائم على الوحدة الوطنية وأن هذه الدار هي دار جامعة لجميع المسلمين واللبنانيين ويهمها دائماً المحافظة على الوفاق الوطني وعلى إستقرار لبنان وإزدهاره. تحدثنا عن أمور الطائفة ونحن مطمئنون بأن هذه الطائفة عصية على أي تهميش وهي أكبر من أن تختصر، ونحن في خدمة البلد وإن شاء الله نستطيع أن نقوم بهذه الخدمة دائما".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.