توصلت الفصائل الفلسطينية الى اتفاق على الوحدة في بكين.
الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠٢٤
ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية أن فصائل فلسطينية عديدة اتفقت على إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية وذلك بالتوقيع على إعلان بكين في العاصمة الصينية صباح يوم الثلاثاء. وذكر التلفزيون الصيني المركزي أنه جرى التوقيع على الإعلان في الحفل الختامي لحوار المصالحة بين الفصائل الذي استضافته بكين منذ يوم الأحد وحتى يوم الثلاثاء. وذكرت شبكة التلفزيون الصيني العالمية (سي.جي.تي.إن) في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن 14 فصيلا فلسطينيا في المجمل بينهم قادة حركتي فتح وحماس التقوا أيضا بممثلين لوسائل الإعلام بحضور وزير الخارجية الصيني وانغ يي. وكان ممثلون لفتح وحماس التقوا في بكين في أبريل نيسان لبحث جهود المصالحة لإنهاء نحو 17 عاما من الخلافات. وأعلن القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موسى أبو مرزوق أن الحركة وقّعت مع فتح وفصائل فلسطينية أخرى، اتفاقية “للوحدة الوطنية” خلال اجتماع في الصين. ورأى أبو مرزوق أن “الطريق من أجل استكمال هذا المشوار هو الوحدة الوطنية”، مشددا على أننا “نتمسك بالوحدة الوطنية وندعو لها”.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.