ردّ التيار الوطني الحر على المؤتمر الصحافيّ الذي عقده النائب ابراهيم كنعان بشأن لمّ الشمل.
الأربعاء ١٤ أغسطس ٢٠٢٤
علّق التيار الوطني الحر في بيان على المؤتمر الصحافي الذي عقده النائب ابراهيم كنعان معرباً عن استغرابه "أن يلجأ أي نائب ملتزم بحزبه الى عقد مؤتمر صحافي للحديث عن شؤون حزبه الداخلية". واضاف التيار في بيانه: "كان الاجدر بالنائب ابراهيم كنعان ان يقوم، حرصاً على التيار، بأي مسعى جدي بشأن "لمّ الشمل" داخل اروقة التيار المفتوحة للنقاش وليس بحركة استعراضية في الاعلام، وهو المدرك جيداً انه ما دقّ باباً الّا ووجده مفتوحاً امامه. كذلك كان الأحرى به أن يكون مثالاً للالتزام بالانظمة الحزبية وبسياسة التيار، وليس محرّكاً لحالة سياسية خارجة عن النظام والأصول". واضاف البيان: "امّا وقد فعل، فإنه مدعو الى الالتزام والانضباط داخل التيار لأنه على دراية تامّة بالاجراء القائم داخله بما يتعلّق بوجوده داخل المجلس السياسي، وقد اصبح خارجه، وداخل الهيئة السياسية. ويؤكد التيار "ان قيادته منفتحة على الجميع من ضمن احترام انظمة التيار ومبادئه وسياسته ومؤسسته وليس من خلال ابتداع انظمة ومفاهيم حزبية جديدة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.