انتشل الجيش الإسرائيلي جثث 6 رهائن كانوا محتجزين في غزة.
الثلاثاء ٢٠ أغسطس ٢٠٢٤
قال الجيش الإسرائيلي ومكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيانين إن إسرائيل انتشلت جثث ست رهائن من منطقة خان يونس في جنوب قطاع غزة الليلة الماضية. وأضافا أنه تم إبلاغ عائلات ياغيف بوختشاف وألكسندر دنتسيغ وأفراهام موندر ويورام متسغر وناداف بوبلوِل وحاييم بيري بانتشال جثثهم. ورحب منتدى عائلات الرهائن والمفقودين، وهو منظمة تمثل معظم عائلات الرهائن، بهذه الأنباء لكنه جدد دعوته للحكومة لإبرام اتفاق مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) على تحرير بقية الرهائن. وقال “العودة الفورية لبقية الرهائن، وعددهم 109، لا يمكن أن تتم إلا من خلال التوصل إلى اتفاق عبر التفاوض. ويتعين على الحكومة الإسرائيلية بمساعدة الوسطاء بذل كل ما في وسعها لإتمام الاتفاق المطروح حاليا على الطاولة”. ويزور وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الشرق الأوسط هذا الأسبوع في محاولة للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس على وقف إطلاق النار وتحرير الرهائن.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.