نجحت المساعي في تحقيق هدنة انسانية على مراحل في غزة.
الجمعة ٣٠ أغسطس ٢٠٢٤
وافق الجيش الإسرائيلي وحركة حماس على ثلاث هدن منفصلة مؤقتة للقتال في أماكن محددة تستمر لثلاثة أيام في قطاع غزة للسماح بتطعيم نحو 640 ألف طفل ضد شلل الأطفال. وقال ريك بيبركورن ممثل منظمة الصحة العالمية في الضفة الغربية وغزة إن حملة التطعيم من المقرر أن تبدأ يوم الأحد. وأوضح أن الاتفاق يقضي بأن تكون فترات الهدن بين الساعة السادسة صباحا والثالثة عصرا بالتوقيت المحلي (0300-1200 بتوقيت غرينتش). وأضاف أن الحملة ستبدأ في وسط غزة بهدنة مؤقتة في القتال لمدة ثلاثة أيام، ثم تنتقل إلى جنوب غزة، حيث سيكون هناك هدنة أخرى لمدة ثلاثة أيام، يليها شمال غزة. وأوضح بيبركورن أن هناك اتفاقا على تمديد الهدنة الإنسانية في كل منطقة ليوم رابع إذا لزم الأمر. وقال مايك رايان مدير الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الخميس خلال اجتماع بشأن الوضع الإنساني في غزة “من واقع تجربتنا، نعلم أنه ستكون هناك حاجة ليوم أو يومين إضافيين في كثير من الأحيان لتحقيق تغطية كافية”. وأوضح بيبركورن أنه سيتعين إجراء جولة ثانية من التطعيم بعد أربعة أسابيع من الجولة الأولى. وأشار رايان إلى أن هناك “حاجة إلى تغطية بنسبة 90 بالمئة على الأقل خلال كل جولة من حملة التطعيم من أجل وقف تفشي شلل الأطفال ومنع انتشاره عالميا”.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.