أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" صباح اليوم بأن عدد قتلى الغارات الإسرائيلية في محيط مصياف ارتفع إلى 16 قتيلا.
الإثنين ٠٩ سبتمبر ٢٠٢٤
أعلن المرصد السوري عبر "الحدث" عن سقوط 12 قتيلا من تنظمات إيرانية و4 مدنيين سوريين بغارت إسرائيل على سوريا. ونقلت "سانا" الاثنين عن مدير المستشفى الوطني في مصياف فيصل حيدر تأكيده ارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على مواقع عدة في محيط مصياف إلى 14 قتيلا و43 جريحا بينهم 6 بحالة خطرة. وكان حيدر قال في وقت سابق، الاثنين، إن 5 أشخاص قتلوا وأصيب 19 آخرين، بعضهم بحالة حرجة، جراء سلسلة ضربات صاروخية إسرائيلية على منطقة مصياف في ريف حماة، وسط سوريا. وزار محافظ حماة معن عبود المصابين في مستشفى مصياف الوطني واطمئن على صحتهم ووجه باستنفار الكوادر والطواقم الإسعافية والطبية والتمريضية لتقديم الخدمات لهم. كما تسببت الغارات الإسرائيلية بأضرار على طريق عام مصياف وادي العيون واندلاع حريق في منطقة حير عباس تعمل فرق الإطفاء للسيطرة عليه. وأفادت وكالة "سانا" بأن إسرائيل شنت "عدوانا جويا من اتجاه شمال غرب لبنان مستهدفة عددا من المواقع العسكرية في المنطقة الوسطى، وقد تصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها." وقالت إن الهجوم تسبب في تدمير طريق سريع في محافظة حماة، وإشعال حرائق لا تزال فرق الإطفاء تكافح للسيطرة عليها صباح الاثنين. ولم يصدر أي تعليق من الجيش الإسرائيلي على الضربات.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.