استبعد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اندلاع حرب واسعة في لبنان.
الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤
تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مباشرة إلى اللبنانيين مساء أمس، عبر مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا لهم أن "المسار الدبلوماسي موجود" وأن "الحرب ليست حتمية"، بحسب "فرانس برس". وقال ماكرون: "لا أحد لديه مصلحة في التصعيد. لا شيء، لا مغامرة إقليمية، ولا مصلحة خاصة، ولا ولاء لأي قضية مهما كانت يستحق إثارة صراع في لبنان". وأكد أن "فرنسا تقف إلى جانب اللبنانيين". وفي مقطع الفيديو، أسف ماكرون لسقوط "ضحايا مدنيين" جراء التفجيرات هذا الأسبوع. أضاف: "بينما يواصل بلدكم التغلب على التحديات، لا يمكن للبنان أن يعيش في خوف من حرب وشيكة. وأقول لكم بكل وضوح، كما قلت للجميع، علينا أن نرفض هذه الكارثة"، معتبراً أن على الزعماء السياسيين اللبنانيين "أيضا العمل في هذا الاتجاه". وتابع "أكثر من أي وقت مضى، تحتاجون في هذه اللحظة إلى رئيس يتولى قيادة البلاد في مواجهة التهديدات". وختم ماكرون قائلا: "أعلم أنه في حالة الارتباك والحزن، يكون الأمل نادرا، وفي هذا الارتباك، وفي هذا الحزن، تقف فرنسا إلى جانبكم".
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.