أكد وزير الاشغال العامة علي حميّة أنّ"مطار بيروت مستمرّ في العمل وهناك شركات طيران علّقت بعض رحلاتها وهذا القرار يعود إليها".
الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤
أعلن وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حمية أن "لا إجلاء لأي رعايا عبر مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، والباب مفتوح لكلّ السفارات في هذا الخصوص"، مؤكداً أن "مطار بيروت مستمرّ في العمل وهناك شركات طيران علّقت بعض رحلاتها وهذا القرار يعود إليها، وعدد المغادرين والقادمين عبر المطار لا يزال بالآلاف". كلام حمية جاء في مؤتمر صحافي عقده اليوم في المطار، قال فيه: خلال الأسبوع الأخير الجيش الإسرائيلي أصبح هدفه المدنيين من أطفال ونساء ورجال عزّل وأكبر دليل سقوط أكثر من 550 قتيلًا مدنيًا. واضاف: ندرس خطة الطوارئ ونقوم بتقييم يومي والاجتماع الذي حصل اليوم في المطار هو لتقييم ما اتخذ من إجراءات”، مضيفًا: “مطار بيروت مستمرّ بالعمل وهناك شركات طيران علّقت بعض رحلاتها وهذا القرار يعود لها وعدد المغادرين والقادمين عبر المطار لا يزال بالآلاف. وأشار إلى "عدم وجود عمليات إجلاء لأي رعايا في المطار"، مضيفاً: الباب مفتوح لكلّ السفارات في هذا الخصوص.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.