أطلق حزب الله في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين صواريخ على حيفا، ثالث أكبر مدينة في إسرائيل.
الإثنين ٠٧ أكتوبر ٢٠٢٤
أعلن حزب الله إنه استهدف قاعدة عسكرية جنوبي حيفا بوابل من صواريخ “فادي 1”. وذكرت وسائل إعلام أن صاروخين سقطا على مدينة حيفا التي تبعد 17 كيلومترا من الحدود مع لبنان وتطل على ساحل البحر المتوسط في إسرائيل، فيما سقطت خمسة صواريخ أخرى على مدينة طبريا التي تبعد 65 كيلومترا. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن عشرة أشخاص أصيبوا في حيفا وطبريا. وقال يونا ياهاف رئيس بلدية حيفا “هذه أول ضربة حقيقية على المدينة”. وقال الجيش الإسرائيلي إن خمسة صواريخ أُطلقت على حيفا من لبنان، مضيفا أنه “تم إطلاق صواريخ اعتراضية. ورُصدت القذائف التي سقطت في المنطقة.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.