رأس رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي جلسة لمجلس الوزراء في السراي.
الجمعة ١١ أكتوبر ٢٠٢٤
بعد الجلسة، كانت كلمة لميقاتي أكد فيها “ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية بأسرع وقت ممكن”، مشيرًا إلى أن “ما يحصل غير مقبول بتاتاً”، سائلًا: “أين الإنسانيّة؟”. وأضاف ميقاتي: “نطلق للعالم هزّة ضمير لا صرخة أمل وخيبة ولبنان مصر على تطبيق الـ 1701 وعلى المجتمع الدولي إلزام إسرائيل بتطبيقه”. وقال: “طلبنا من “الخارجية” تقديم طلب الى مجلس الأمن ندعوه فيه الى اتخاذ قرار بوقف تام وفوري لإطلاق النار مع تطبيق القرار 1701″. أشار إلى أن “لبنان ضحية للغطرسة الإسرائيلية التي لا ترتدع وتنتهك سيادتنا أمام عيون العالم مستقويةً بالصمت المريب عن مجازرها”. اعتبر ميقاتي أن الاعتداء الذي تعرضّت له “اليونيفيل” من قبل الجيش الإسرائيلي جرم مستنكر من قبلنا وبرسم المجتمع الدولي الذي تنتهك حرمته”. تابع: الحلّ الدبلوماسي مطروح على الطاولة و”حزب الله” شريك في الحكومة وموافق على تطبيق الـ 1701. اعتذر ميقاتي من اللبنانيين عن أي خلل، قائلًا: “نعمل بكل ما بوسعنا والوزراء المختصون يقومون بما لديهم من طاقات لتنفيذ ما يمكن تنفيذه”.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.