طاولت الغارات الاسرائيلية أقصى مناطق الشمال في لبنان.
الإثنين ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
للمرة الأولى منذ بدء العدوان الاسرائيلي على لبنان، شن الطيران الحربي غارة على شقة سكنية في بلدة أيطو- زغرتا، افيد انها مستأجرة من قبل نازحين من الجنوب. افيد حتى لحظة كتابة هذه السطور عن استشهاد 19 شخصا وجرح اربعة . تجدر الإشارة إلى أن بلدة أيطو شهدت حركة نزوح كثيفة من الجنوب والبقاع. ونفذ الجيش الإسرائيلي غارة في بلدة العين في البقاع الشمالي، استهدفت محلات لبيع ألواح الطاقة الشمسية، تزامنا مع مرور قافلة مؤلفة من ثلاث شاحنات باتجاه بلدة رأس بعلبك، بعد أن تم إفراغ حمولة شاحنتين في مدينة بعلبك. وافيد بأن إحدى شاحنات المساعدات التي كانت متجهة نحو رأس بعلبك أصيبت بأضرار نتيجة عصف الغارة في بلدة العين، ما أدى إلى إصابة سائق الشاحنة بجروح. وأشار محافظ بعلبك الهرمل بشير الخضر الذي كان يتقدم موكبه القافلة إلى أن "الغارة الإسرائيلية حصلت اثناء مرور قافلة المساعدات على مسافة قريبة جداً منا في بلدة العين، ونقوم بهذه الأثناء بالتأكد من أن جميع الأشخاص والآليات بخير". لاحقا، كتب خضر: الشاحنات الثلاثة وصلت الى رأس بعلبك، تضررت جميعها اضرارا خفيفة، الا ان المساعدات لم تصب بأي ضرر.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.
صدر العدد الجديد من مجلة المشرق الالكترونية خُصّص للحرب على غزة.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر ذكرياته في انطلاقة ال بي سي ومواكبته لمسارها في الانجاز الاعلامي العميق.
خطت الادارة الاميركية خطوة عبرّ فيها عن الرضا تجاه السلطة اللبنانية والجيش اللبناني.