إستقبل ملك الاردن عبدالله الثاني رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في قصر الحسينية.
الإثنين ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
اكد الملك عبدالله للرئيس ميقاتي "وقوف الأردن المطلق إلى جانب لبنان وشعبه الشقيق، ودعم سيادته وأمنه واستقراره". وشدد "على استعداد المملكة لتقديم المساعدات للأشقاء اللبنانيين، للتخفيف من معاناتهم جراء الحرب الدائرة". وقال" ان الأردن يبذل أقصى الجهود بالتنسيق مع الأشقاء العرب والدول الفاعلة لوقف الحرب الإسرائيلية على لبنان". وحذر "من استمرار وتوسع العدوان الإسرائيلي على لبنان، الذي سيدفع المنطقة إلى حرب إقليمية ستكون كلفتها كبيرة على الجميع". أعرب الرئيس ميقاتي عن تقديره لجلالة الملك لوقوف الأردن إلى جانب لبنان في كل المراحل، ولا سيما الجهود التي يبذلها لوقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وشعبه". وثمن "الدعم الذي تقدمه المملكة عبر الجسر الجوي بين عمان وبيروت لإغاثة النازحين جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان". كما استقبل رئيس الوزراء الاردني جعفر حسَّان الرئيس ميقاتي قبل ظهر اليوم في مقر رئاسة الوزراء. وأكَّد رئيس الوزراء الاردني خلال اللِّقاء "أنَّ الأردن، وبتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثَّاني،يقف إلى جانب لبنان الشَّقيق ويدعم أمنه وسيادته واستقراره، ويرفض بشدة العدوان الإسرائيلي الغاشم عليه، ويؤكِّد ضرورة الالتزام بقرار مجلس الأمن الرقم 1701". قدر الرئيس ميقاتي مواقف الأردن "ملكا وحكومة وشعباً تجاه لبنان"، في ظلِّ ما يشهده من عدوان اسرائيلي.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.