سقط خمسة قتلى على الأقل بعملية دهس قرب قاعدة غليلوت شمال تل أبيب.
الأحد ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٤
أفاد ت معلومات صحافية عن سقوط 50 إصابة بينهم 20 جنديا بعد اصطدام شاحنة بمحطة حافلات قرب مقر الموساد شمال تل أبيب. أطلقت الشرطة الإسرائيلية النار على سائق الشاحنة وأرته قتيلا. وقالت الشرطة الإسرائيلية الأحد إن سائقا صدم بشاحنته حشدا من المسافرين في محطة للحافلات وسط إسرائيل ما أسفر عن إصابة 24 شخصا على الأقل قبل أن يتم "تحييده". وأوضحت أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن السائق صدم المسافرين بعد أن توقفت حافلة لإنزال الركاب في المحطة. وأكدت الشرطة أن خدمة إسعاف نجمة داوود الحمراء أعلنت إصابة 24 شخصا بجروح متفاوتة الخطورة. وأشارت إلى أن "مدنيين أطلقوا النار على سائق الشاحنة وأصابوه". ونوّه البيان إلى أن "ملابسات الحادث قيد التحقيق". وكانت خدمة إسعاف نجمة داوود الحمراء أعلنت في بيان سابق مقتضب عن اصطدام شاحنة بمحطة للحافلات في شارع أهارون ياريف في رامات هشارون". وأكدت أن "المسعفين يقدمون حاليا العلاج الطبي في الموقع لعشرات الإصابات". وفي بيان لاحق، أكدت نجمة داوود نقل ما لا يقل عن 16 إصابة إلى المستشفيات القريبة. أكدت الشرطة الإسرائيلية تسجيل عدة إصابات وأن عناصرها ومركبات الإسعاف هرعت إلى موقع الحادث. وفي وقت سابق رجحت الشرطة أن يكون المنفذ من القدس الشرقية وأنه جاءت على خلفية "قومية". وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن منفذ عملية الدهس قرب قاعدة غليلوت من عرب 48 ويحمل الجنسية الإسرائيلية. ذكر موقع (واللا) الإسرائيلي أن 10 من المصابين في حالة حرجة. وذكرت "يديعوت أحرونوت" أن هناك بعض العالقين تحت الشاحنة جراء حادث الدهس قرب قاعدة غليلوت.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.